قرية عين باردة جماعة البيبان
إقليم تاونات
طيلة عام 2016. كانت الإشكالات المطروحة تتلخص في أمر رئيسي: أزمة
الماء. وفي ذلك العام، حيث كانت جماعة البيبان تستعين بأحد المهاجرين في الإمارات
من أجل توفير الماء للساكنة.
في نفس الوقت كان هناك من يشن حملة إعلامية على بعض شرفاء القرية الذين يكتبون ليل نهار ويدعون لرفع التهميش عن عين باردة .وكما نعرف ويعرف الجميع أن جماعة البيبان كلفت من يقوم بذلك نيابة عنها. أنا لا أعرف لماذا هؤلاء يتلقون كراهية شديدة بما أنهم لم يفعلوا أي شيء خاطيء. هم فقط اختاروا أن يكونوا بجانب سكان عين باردة . ليس الأمر وكأنه بحاجة إلى محاربة هؤلاء من أجل كسب المال. وربما بعض الإحساس بالخيانة من الناس الذين كان يشعر بالقرب منهم.
فمن أزمة الماء الشروب في عين باردة إلى ملف الأراضي السلالية و على ضوء ذلك نتساءل عن مصيرها و مصير ذوي الحقوق عليها ، وبعد ما ضاق عليهم الجحر وعرفوا أن الشروط المعينة في مجس النيابية و دورها في التدبير أن يكون منعدم السوابق العدلية و غير محكوم عليه من أجل جرائم عمدية و أن لا تكون له منازعات قضائية مع أعضاء الجماعة بخصوص الممتلكات الجماعية وتدبيرها رفعوا عليه دعوة قضائية و سجنوه حتى يحرموه من حقه و حقنا الشرعي. ولم يقتصر الأمر عند هذا فقد أصبح التهديد بالسجن و المخابرات عند هم كل ماكتبت حرفاً ،و مرورا بأسئلة كثيرة عن متابعة تنفيذ أحكام بالسجن ومتابعة أعضاء الأراضي السلالية . أما البرنامج التنموي في جماعة البيبان الذي ينطوي على الكثير من النقائص. وليست هنالك أي أجوبة لساكنة جماعة البيبان عن كل هذا الكم من الأسئلة التي يومياً تطرح عبر صفحات الفيسبوك أو تطرح مباشرة على أعضاء الجماعة،
أين الماء بعد ما وصل خط الإمداد من بحيرة تاونات ؟
ومن قام بقطعه عن الساكنة بعد أربع أيام من وصوله ؟
من إستولى على أراضي الجموع ؟
ومن قام ببيعها ؟
أين النقل المدرسي ؟
ومن باعه؟
لا طريق معبدة !
لا طبيب في المستوصف !
الزبالة في كل مكان وسنعود لهذا الملف لاحقا !
من أمر ببيع المقابر ؟
من أمر ببيع حجرة مكورة ؟
لماذا سيارة جماعة البيبان تستهلك الوقود أكثر من الطائرة ؟
هل يبيعون البونات ؟
إذا قارنت عداد السيارات KM مع البونات هناك فرق كبير !
أم يستفيد منها من هو خارج الجماعة ؟
كما نعرف جميعا السيارة لا تستهلك أكثر من 10 في المئة في كل مئة كيلومتر !
في نفس الوقت كان هناك من يشن حملة إعلامية على بعض شرفاء القرية الذين يكتبون ليل نهار ويدعون لرفع التهميش عن عين باردة .وكما نعرف ويعرف الجميع أن جماعة البيبان كلفت من يقوم بذلك نيابة عنها. أنا لا أعرف لماذا هؤلاء يتلقون كراهية شديدة بما أنهم لم يفعلوا أي شيء خاطيء. هم فقط اختاروا أن يكونوا بجانب سكان عين باردة . ليس الأمر وكأنه بحاجة إلى محاربة هؤلاء من أجل كسب المال. وربما بعض الإحساس بالخيانة من الناس الذين كان يشعر بالقرب منهم.
فمن أزمة الماء الشروب في عين باردة إلى ملف الأراضي السلالية و على ضوء ذلك نتساءل عن مصيرها و مصير ذوي الحقوق عليها ، وبعد ما ضاق عليهم الجحر وعرفوا أن الشروط المعينة في مجس النيابية و دورها في التدبير أن يكون منعدم السوابق العدلية و غير محكوم عليه من أجل جرائم عمدية و أن لا تكون له منازعات قضائية مع أعضاء الجماعة بخصوص الممتلكات الجماعية وتدبيرها رفعوا عليه دعوة قضائية و سجنوه حتى يحرموه من حقه و حقنا الشرعي. ولم يقتصر الأمر عند هذا فقد أصبح التهديد بالسجن و المخابرات عند هم كل ماكتبت حرفاً ،و مرورا بأسئلة كثيرة عن متابعة تنفيذ أحكام بالسجن ومتابعة أعضاء الأراضي السلالية . أما البرنامج التنموي في جماعة البيبان الذي ينطوي على الكثير من النقائص. وليست هنالك أي أجوبة لساكنة جماعة البيبان عن كل هذا الكم من الأسئلة التي يومياً تطرح عبر صفحات الفيسبوك أو تطرح مباشرة على أعضاء الجماعة،
أين الماء بعد ما وصل خط الإمداد من بحيرة تاونات ؟
ومن قام بقطعه عن الساكنة بعد أربع أيام من وصوله ؟
من إستولى على أراضي الجموع ؟
ومن قام ببيعها ؟
أين النقل المدرسي ؟
ومن باعه؟
لا طريق معبدة !
لا طبيب في المستوصف !
الزبالة في كل مكان وسنعود لهذا الملف لاحقا !
من أمر ببيع المقابر ؟
من أمر ببيع حجرة مكورة ؟
لماذا سيارة جماعة البيبان تستهلك الوقود أكثر من الطائرة ؟
هل يبيعون البونات ؟
إذا قارنت عداد السيارات KM مع البونات هناك فرق كبير !
أم يستفيد منها من هو خارج الجماعة ؟
كما نعرف جميعا السيارة لا تستهلك أكثر من 10 في المئة في كل مئة كيلومتر !